الثلاثاء، 20 مايو 2014

صواريخ ستينغر missiles stinger

ستينغر (بالإنجليزية: FIM-92 Stinger) صاروخ أرض-جو يحمل على الكتف، يوجه بالأشعة تحت الحمراء، بدأت المراحل الأولى لإنتاجه في الستينيات من قبل شركةجنرل داينمكس الأمريكية وفي عام 1972 بدأت مراحل تطويره المختلفة. وبدأ إنتاجه في شركة ريثيون عام 1978 ودخل الخدمة في الجيش الأمريكي عام 1981. ويبلغ طول صاروخ ستينغر 1.52 مترا بقطر يبلغ 70 ملم، ووزنه 15.7 كيلو غرام ومداه يصل إلى خمسة كيلومترات بارتفاع 4,800 متر، ويبلغ وزن الرأس الحربي للصاروخ ثلاثة كيلوغرامات وهو مزود بصمام تقاربي، أما سرعته ففوق سرعة الصوت. ويعمل نظام الدفع في المحرك الصاروخي بالوقود الصلب مع معزز منفصل للمرحلة الأولى من المسار.



مميزاته:

يحتوي ستينغر على جهاز للتعارف يطلق عليه IFF وجهاز مضاد للإجراءات الإلكترونية المضادة ECCM والإجراءات المضادة العاملة بالأشعة تحت الحمراء IRCM.


ولا يحتاج صاروخ ستينغر إلى صيانة في أرض المعركة، وذلك لأن الصاروخ وأنبوب القاذف مندمجان معا منذ خروجهما من المصنع حتى لحظة الإطلاق. حيث يستخدم أنبوب القاذف مرة واحدة ثم يستبدل به أنبوب جديد فيه صاروخه الخاص به.

كذلك يوجد في هذا الصاروخ باحث بصري سلبي يرمز إليه عادة بالحروف POST وهو قادر على البحث عن الأشعة تحت الحمراء IR أو الأشعة فوق البنفسجية UV. وقد أدخل عليه تعديل يعتمد أشعة ليزر بدلا من الأشعة تحت الحمراء لتوجيه الصاروخ. وظهرت أجيال جديدة منه مثل ستينغر/ 2. 




يحقق صاروخ ستينغر تأمين نظام دفاع جوي في الجبهة الأمامية من القتال ضد الطائرات السريعة المحلقة على علو منخفض وضد طائرات الهليكوبتر، كذلك يستخدم للدفاع عن المناطق الحيوية الصغيرة ودعم المراحل الأولى من عمليات القوات المحمولة جوا.

يراعى عند تصويب الصاروخ وإطلاقه توقع نقطة الهدف المستقبلية رغم أن الصاروخ يتمتع بمعدل دوران متناسب مع معدل تبدل خط النظر بين الصاروخ والهدف، وبالتالي فإنه يتخذ مسارا ملاحقا للهدف، ولا يطلب من الرامي متابعة الصاروخ إثر إطلاقه.

المواصفات العامة


يبلغ طول ستينغر 1.52 مترا بقطر يبلغ 70 ملم، ويبلغ وزنه 15.7 كيلو غرام ومداه يصل إلى خمسة كيلومترات بارتفاع 4800 متر، ويبلغ وزن الرأس الحربي للصاروخ ثلاثة كيلوغرامات وهو مزود بصمام تقاربي، أما سرعته ففوق سرعة الصوت. ويعمل نظام الدفع في المحرك الصاروخي بالوقود الصلب مع معزز منفصل للمرحلة الأولى من المسار



الصاروخ المضاد للطائرات SA - 8 Gecko :
------------------------------------------
و يعرف هذا الصاروخ ايضاً بالاسم "9K33" و لكنه يسمى في سوريا بـ اوسا

نظام Osa هو أول نظام صواريخ دفاع جوي محمولة ومدمج بها رادار في سيارة واحدة. وقد دخل صاروخ الدفاع جوي"أوسا" الخدمة في القوات المسلحة السوفيتية في عام1977. ويتم نقل النظام عبر سيارات نقل بسنة عجلات يُمكن تشغيلها وتجهيزها للإطلاق في غضون خمس دقائق، وتتميز بأنها برمائية تسير على اليابس والماء، وتستطيع المسير حتى 500 كيلو متر دون الحاجة إلى وقود. وقد استمد النظام شكله الحالي من نظام بحري يدعى "Pop Group" ولكنه بشكل أصغر لأنه يتطلب التنقل السريع وعدم الإستقرار في مكان واحد. وقد تم استعمال النظام لأول مرة في ألمانيا في عام 1980. وقد تم تطويره منذ ذلك الوقت بإضافة قاذفة صواريخ تحمل ستة صواريخ في حاوية مضلعة الشكل. ويحتوي النظام كذلك على هوائي للمراقبة الدورية بيضاوي الشكل، ويمكن لهذا الهوائي أن يلتقط الإشارات على بعد 30 كيلو متر. الصاروخ الموجّه المضاد للطّائرات "Osa" له رسم بياني ديناميكي هوائي عادي، وهو مجهّز بالوقود الصلب. ويقع على جانبي الهوائي جهاز رادار لتتبع الصواريخ الذي أطلقها النظام وتوجيهها إلى الأهداف بدقة عالية، ومما يتميز النظام به أيضاً هو إمكانية توجيه صاروخين في نفس الوقت وإرسالهما للهدف. ويحتوي النظام كذلك على جهاز تعقب كهربائي يمكن استخدامه لتحديد الأهداف في حالة التشويش على الرادار. يُذكر أن النظام تم إستخدامه بشكل واسع في حرب لبنان عام 1982 وحرب الخليج 1991 وكذلك حرب ليبيا 2011. وقد تمكن الجيش السوري الحر من اغتنام بعضاً من هذه الأنظمة من الجيش  السوري وتم إسقاط العديد من الطائرات عن طريقه في عام 2013.
الميزات الفنية والتعبوية:بلد المنشأ: الإتحاد السوفيتي
النوع:صاروخ دفاع جوي تكتيكي متحرك مستقل بذاته.
Mobile Autonomous Tactical Air Defence Missile
الطول 3.2 أمتار
القطر:21سم
فتحة الجنيحات بالذيل:60سم.
الوزن عند الإطلاق:190كلغ تقريباُ.
وزن ونوع الرأس الحربي:شديد الإنفجار مزود بصمامة تفجير إقترابية يراوح وزنه بين30أو40كلغ.
عدد قواذف منصة الإطلاق:4قواذف (طراز أ) 6قواذف (طراز ب)
طريقة التوجيه:توجيه لاسلكي في المرحلة الأولى,ثم توجيه راداري إيجابي,ويحتمل أن يكون له رأس باحث عن الحرارة في المرحلة الأخيرة من الإطلاق
وسيلة الدفع:محرك ذو مرحلة واحدة.
نوع الوقود:وقود جاف
السرعة القصوى:2ماك
المدى الأقصى:12كلم
المدى الأدنى:1.6كلم
الإرتفاع الأقصى:12000م
الإرتفاع الأقصى الفعال:6000م
الإرتفاع الأدنى : 40م
معدل الرمي:صاروخان في آن واحد.
شعاع تأثير إنفجار الرأس الحربي :دائرة نصف قطرها5 م
المواصفات الفنية لعربة نظام سام-8أ:
طراز العربة: زيل_إي4
الطول:9.1م
العرض:2.9م
الإرتفاع:4.1م
السرعة القصوى على الطرق:80كلم /ساعة
السرعة القصوى على سطح الماء:10-12كلم/ساعة.
المدى الأقصى على الطرق:650كلم

الصاروخ الاخطر والاقوى على الاطلاق لمواجهة المروحيات
الصاروخ ايغلا اس المحمول على الكتف 
عند الحديث عن مواصفات "ايغلا أس"، تبرز النقاط التالية:
- وزن الرأس الحربي: 2.5 كيلوغراما. مزود بقطع معدنية مع صاعق ليزري (تقاربي تأخيري).
- باستطاعة الصاروخ اصابة طائرات استطلاع ومروحيات وطائرات مقاتلة (على علو منخفض نسبيا). يمكن اطلاقه من مسافات تصل حتى 6 كيلومترات، ويمكن استخدامه ضد أهداف يتراوح ارتفاعها ما بين عشرة أمتار و3500 مترا.
- يمكن استخدام هذا الصاروخ في اعتراض الصواريخ.
- يعمل هذا الصاروخ في جميع الأحوال الجوية، وهو مجهز بمعدات للإستخدام ليلا.
- تتنوع اساليب استخدامه بتعدد الأهداف: اسقاط طائرات، حماية منصات صواريخ بعيدة المدى...
- يصعب التشويش عليه من الاجهزة الالكترونية الاسرائيلية (مجسات رصد الحرارة)، حتى تلك الموجودة داخل مقاتلات "أف 16"، بل يوصف هذا الصاروخ؛ الذي لا يوجد سلاح مثيل له في الصناعة الغربية، بأنه "فائق المناعة" ضد التشويش.
- ضبط آلي (اوتوماتيكي) لزاوية إرتفاع الهدف.
- امكانية تحديد الهدف يدويا (في حالات نجاح عمليات التشويش): أي يمكن للمقاتل ضبط الهدف وتوجيه الصاروخ اليه بشكل فردي في حال نجح سلاح الجو المستهدف بأي وسيلة من الوسائل بالتشويش على أنظمة الصاروخ (حالات نادرة ومعقدة).
- الرأس المتفجر للصاروخ أصغر حجما من صواريخ "ستريلا" المعروفة، ولكنه أكثر فعالية، إذ أن متعقب الحرارة مصمم للتمييز بين الطائرات الحقيقية واجسام اخرى قد تُستخدم لتضليل الصاروخ الحراري. يعمل المتعقب بغاز النيتروجين، وقد صُمم برنامجه الحاسوبي للعمل وفق نظامي توجيه: أشعة تحت الحمراء وأشعة فوق البنفسجية، ما يوفر دقة عالية في تعقب "بصمة" الطائرة وتجنب وسائل التضليل.
الى ذلك، يضم الرأس صمام (فيوز) "تقاربي تأخيري"؛ أي انه ينفجر على بعد خمسة أمتار من الهدف، في أسوأ الأحوال، ما يضمن دائما سقوطها.
- فضلا عن كونه يُطلق من على الكتف، فإن الشركة الروسية المصنعة تؤمن منصات راجمات بأربع؛ ست أو ثماني فوهات معروفة باسماء "دزيغهيت" و"ستريليتس"، علما ان وزارة الدفاع الروسية أعلنت في شباط 2005 نيتها بيع "ستريليتس" الي سوريا. تمتاز هذه الراجمة بوزنها الخفيف نسبيا (15 كيلوغراما فارغة) وبمرونة استخدامها لناحية القدرة على تنصيبها على متن أي آلية او زورق او مروحية . أما جهاز تحكم الراجمة، على عكس الصاروخ المحمول على الكتف، يكون بعيدا عن القاعدة التي تحمل المنصة (إطلاق عن بُعد).
- لا يحتاج "إيغلا أس" الى الكثير من التدريب (كما هو حال صواريخ الدفاع الجوي المحمولة الأميركية الصنع)، ذلك أن نظام التقاط (تحديد) الهدف والإطلاق يعمل بشكل آلي (مع امكانية تعطيل الأمر يدويا)، بعكس صواريخ "ستينغر" الاميركية مثلا التي تحتاج الى رامٍ ماهر.
- حين الوصول الى الهدف ينفجر الرأس الحربي والوقود الصلب في جسم الصاروخ في وقت متزامن.
- سرعة الصاروخ تصل الى 600 مترا في الثانية، في حال كان يتجه مباشرة الى واجهة الهدف. اما في حال التعقب من خلف، فتصل سرعته الى 400 مترا في الثانية.
- وزن الصاروخ مع القاذف: 19 كيلوغراما.
- قطر الصاروخ: 72 ميليمترا.
- طول الصاروخ: 1.7 مترا.
- وزن الصاروخ منفردا: 12 كيلوغراما.
- يستغرق الزمن بين تجهيز الصاروخ وإطلاقه 13 ثانية كحدٍ أقصى.
في الميدان
تنقسم صواريخ أرض – جو أو الصواريخ المضادة للطائرات الى ثلاثة أنواع: قصير المدى، متوسط المدى وبعيد المدى. النوعان الثاني والثالث يُطلقان من منصات ضخمة، أما النوع الأول فهو محمول على الكتف. وبغض النظر عن انواعها ومصادر تصنيعها، تتشابه منظومات الدفاع الجوي الحديثة في كونها مجهزة برأس "ذكي" يحوي كاميرا للتصوير الحراري تقوم بالتقاط الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من محرك الطائرة. نظام الباحث الحراري يقوم بتتبع مصدر الحرارة ويدفع الصاروخ بسرعة قد تصل أحيانا الى ضعف سرعة الصوت ليلحق بالهدف.
بعض أنواع المنظومات (ومنها إيغلا أس) تستخدم أيضا مجسات إضافية تعمل بالأشعة ما فوق البنفسجية لتمييز هدف حقيقي عن أخر وهمي (تضليلي)، كالقنابل المضيئة التي تلقيها بعض الطائرات في حال اكتشافها لصاروخ موجه نحوها. "إيغلا أس" تخطى مسألة التضليل بوجود هذه المجسات التي تميز الهدف الحقيقي من الهدف الوهمي من خلال تحليل الحرارة المنبعثة منهما.
التقنية التي تعمل بها هذه المنظومات تُعرف بعبارة "أطلق وانس"، إذ يمكن الانسحاب مباشرة من الموقع فور اطلاق الصاروخ الذي يتعقب الهدف تلقائيا، من خلال نظام التحكم الآلي الذي يوجه الصاروخ تبعا لمسار الهدف، وذلك بتغيير اتجاه اجنحة القيادة الأمامية. يُعرف هذا النمط من التحكم بنظام التحكم المرتجع. Feedback Control System
بشكل عام، يمكن لمعظم منظومات الدفاع الجوي المحمولة على الكتف إسقاط أي طائرة تظهر في الجو، بشرط ان تكون واضحة بشكلها الخارجي (أي لا تظهر كنقطة في الجو).
تستمد "إيغلا أس" أو أي منظومة دفاع جوي مماثلة، في حال وُجدت ، أهميتها من قدرتها على تحييد او تعطيل جزء هام من حركة سلاح الجو في أي مواجهة مقبلة.
• ستخضع الطائرات التجسسية الصغيرة، التي تحلق على علو منخفض نسبيا، لأوامر تتلقاها مباشرة من قائد الكتيبة أو السرية.
• ستتولى المروحيات الهجومية من طرازي «أباتشي» و«كوبرا» - كالعادة - عمليات إسناد وتأمين للمدرعات والمشاة على حد سواء.
• طائرات مروحية تقوم بعمليات اسعاف الجنود الجرحى، في إطار التعديلات التي اُدخلت على السلاح الطبي بأسره.
إن استخدام منظومة دفاع جوي كـ"إيغلا أس" في مواجهة سلاح الجو سيعني الى حد كبير تعطيل فعالية الاجراءات الجديدة ودفع المروحيات وطائرات النقل والشحن العسكري؛ وكل ما يدخل ضمن خانة طائرات "العين في السماء" (الإستطلاع والتجسس) على اختلاف أحجامها، خارج إطار المشهد المطلوب منها في المواجهة المقبلة، نظرا لبطء سرعة هذه الطائرات نسبيا قياسا الى المقاتلات الحربية، ووقوعها جميعا ضمن دائرة الأهداف التي تطالها "إيغلا أس".
تشتهر الشركة المصنعة لصواريخ "إيغلا أس" بصنع وتصدير صواريخ ضد الدروع ومنظومات أخرى تتناسب وعمل التنظيمات التي تعتمد مبدأ الحرب "اللاتناظرية" (تكتيك عصابات ضد جيش كلاسيكي). إضافة الى الصاروخ محل البحث، تصنع شركة "كا بي أم" الروسية جيلا أكثر تطورا تحت اسم "أس إي 24" بمواصفات محسّنة. وتقوم فلسفة صناعة الصواريخ المحمولة على الكتف في "كا بي أم" على عدم الالتفات الى حجم الهدف المراد اسقاطه، فتدخل طائرات الاستطلاع الأميركية "بريداتور" و"سكاي" و"شادو" والطائرات الشراعية وطائرات الإستطلاع الصغيرة كـ"بوما" و"رايفين" ومروحيات "اباتشي" و"هاوك"، وبعض انواع طائرات الإمداد والطائرات الحديثة التي تعمل بتقنية المراوح القابلة لتغيير الاتجاه ، ضمن نطاق الأهداف.


القاذف المضاد للدروع المعروف بالقاذف29نون

ال ار بي جي - 29 (مصاص الدماء) هو قاذف صاروخي مصمم لتدمير الدبابات والعربات المدرعة والدشم المختلفة, يحمله فرد المشاة. وقد دخل الخدمة في الجيش الروسي عام 1989.
القاذف الصاروخى RPG-29 وبجواره صاروخ من طراز PG-29V

الوصف

ار بي جي – 29هو قاذف صاروخى انبوبي الشكل مصمم ليتم حمله واستخدامه عن طريق فرد واحد. يركب على قمة القاذف جهاز التصويب الانبوب أو جهاز الرؤية الليلية المناسب. يتوفر للقاذف نوعين من المقذوفات الأولى PG-29V وهي عبارة عن مقذوفة حشوة جوفاء مزدوجة للتعامل مع الدروع المتفجرة النشطة (EAR). والثانية هي TBG-29V القذيفة الحرارية المضادة للأفراد. لايعمل محرك الصاروخ قبل مغادرته للقاذف حماية للرامي من الاحتراق. وبمجرد خروج الصاروخ من القاذف تنفرد ثمانية زعانف لتحافظ على ثبات واتزان الصاروخ في الهواء. والصاروخ ذو رأس قوية للغاية فقد أفادت بعض التقارير عن إصابة الدبابات الروسية من نوعى T80 و T90 أثناء التجارب وهو مافشلت فيه القذائف الفرنسية من نفس العيار. ويتوفر السلاح في سوق السلاح بسعر 500$ لكل قاذف و 300$ للصاروخ. وقد اعلنت صحيفة هآرتس الإسرائيلية بأن معظم إصابات الميركافا التي حدثت في شهرى يوليو وأغسطس من عام 2006 في الاشتباكات مع حزب الله في لبنان تمت بهذا القاذف المتطور والذي وصل من روسيا عن طريق سوريا إلى مقاتلى حزب الله. وقد نفى متحدث باسم وزارة الخارجية الروسية هذه المزاعم في 10 أغسطس 2006.اليوم في تاريخ 2009/1/4 استطاع مجاهدي كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس باستخدام هذا السلاح لتدمير دبابه صهيونيه من طراز ميركافا
المواصفات

مواصفات المنتج التي توفرها رويكسبورت :

عيار:105
وزن القاذف : 11.5 كيلوغرام
وزن الدانة (المقذوف) : 6.1 كغ
المدي الفعال للضرب : 500 م
الحرارة المناسبة للتشغيل : -50 ° الي 50 °
معدل الاختراق في الدروع المتجانسة(بعد الدروع المتفجرة النشطة):أكثر من 100 سم
معدل الاختراق في الدشم والمبانى : 1،50 سم
سرعة الدانة (المقذوف) : 130 م/ث

الصاروخ المضاد للدروع نوع كونكورس
صاروخ روسي مضاد للدبابات من الجيل الثاني يعمل بالتوجيه السلكي, ظهر لأول مرة سنة 1977 خلال عرض عسكري بالساحة الحمراء بموسكو, حيث كان محمولا فوق عربات القتال من نوع 2 BRDM و قد دخل الصاروخ وحدات الجيش السوفيتي كمقابل لصاروخ التاو TOW الأمريكي, و يطلق الحلف الأطلسي أسم AT-5 SPANDREL على هذا الصاروخ.
و قد بدأ تطويره في سنة 1962 من طرف مكتب التصميم و التصنيع السوفيتي Tula Machinery Design Bureau (Tula KBP), و ذلك بهدف إنتاج الجيل الثاني من الصواريخ المضادة للدبابات و التي تعتمد تقنية التوجيه السلكي نصف الآلي بشكل مستمر طيلة مدة طيران الصاروخ نحو الهدف ,وهذه التكنولوجيا يصطلح على تسميتها ب : SACLOS Semi-Automatic Command to Line of Sight , و ذلك للاستخدام بالشكل المحمول في وحدات المشاة و لإدماجه في أنظمة مضادة للدبابات محملة فوق عربات القتال المدرعة Tank Destroyer.
صمم هذا النظام للتعامل مع الأهداف المتحركة و الثابتة, و رغم تطوير النسخة المحمولة للاستخدام من طرف المشاة إلا أن الهدف الأساسي من تصميمه كان هو تحميله فوق مختلف أشكال العربات القتال المدرعة الروسية من طراز BMP-2, BMD-2 و BRDM-2.
و الصاروخ مخزن في أنبوب قاذف مصنوع من الألياف الزجاجية FIBERGLASS و يستخدم نظام قذف يعمل بالغاز و يطلق الصاروخ خارج القاذف بسرعة أولية 80 متر في الثانية, لترتفع سرعة طيران الصاروخ مباشرة بعد ذلك إلى 200 متر في الثانية مباشرة بعد إشعال محرك الصاروخ الذي يعمل بالوقود الصلب, و عند طيران الصاروخ نحو هدفه, يبدأ بالدوران حول نفسه بمعدل 5 إل 7 دورات في الثانية لتثبيت طيرانه معتمدا في ذلك على أربعة زعانف في المؤخرة.
و عند انطلاق الصاروخ نحو هدفه يعتمد التصويب على التوجيه السلكي بحيث تقوم وحدة التوجيه بإتباع أسلوب القيادة النصف الأوتوماتيكية للصاروخ نحو الهدف SACLOS , و ذلك بتعقب منارة ضوئية تعمل بالأشعة تحت الحمراء توجد في مؤخرة للصاروخ incandescent infrared bulb on the back of the missile بينما تقوم ببث معطيات التوجيه ببث إشارات إيعاز للصاروخ على شكل تيار كهربائي متغير يمر عبر السلك الذي يربط الصاروخ بقاعدة الإطلاق و ذلك حتى تحقيق الإصابة و خلال التوجيه كل ما يبقى على الرامي فعله هو متابعة الهدف عبر منظاره و ذلك بوضعه وسط الشعيرات المتصلبة CROSS-HAIRS, و لقد تم مؤخرا تطوير نظام تصويب حراري يسمح بالتعامل مع الأهداف ليلا.
و يحمل صاروخ الكونكورس رأسا حربيا ترادفيا TANDEM شديد الانفجار من نوع High Explosive Anti-Tank HEAT بوزن 2.7 كلغم, بقدرة اختراق تتراوح ما بين 750 و 800 ملم فيما يخص الدروع التفاعلية المتفجرة Explosive Reactive Armor ERA, بينما يبلغ الوزن الإجمالي للصاروخ 25.2 كلغم.

وان المواصفات العامة :
تاريخ دخول الخدمة الرسمي : سنة 1973.
منصات الإطلاق : عربات القتال المدرعة من طراز BMP-2, BMD-2 و BRDM-2.
الوزن الإجمالي : 25.2 كلغم.
الطول : 1150 ملم.
القطر : 135 ملم.
المدى العملي : ما بين 75 و 4000 متر.
قدرة الاختراق : ما بين 750 و 800 ملم.
وزن الرأس الحربي : حشوه جوفاء بوزن 2.7 كلغم.
التوجيه : سلكي بنظام SACLOS.
السرعة : 200 متر في الثانية.

و الدول المستخدمة للصاروخ هي :مصر, المغرب, بلغاريا, التشيك, فنلندا, جورجيا, هنغاريا, اندونيسيا, الهند, إيران (تصنع نسختها الخاصة المسماة توسان TOWSAN) , مولدافيا, قبرص, البيرو, رومانيا, سلوفاكيا, بولونيا, روسيا, تركيا, سوريا, أوكرانيا.


الصاروخ المضاد للدروع نوع تاو
بي جي إم-71 تاو (بالإنجليزية: BGM-71 TOW) صاروخ موجه مضاد للدروع أمريكي من صنع شركة هيوز ، دخل الصاروخ في الخدمة عام 1970 في الجيش الأمريكي كما صدر إلى كثير من دول العالم. يمكن إطلاق الصاروخ من منصات تركب على المركبات أو إطلاقه من المروحيات ، المدى الأقصى للصاروخ يبلغ 3,750 متر وبإمكانه اختراق دروع بسمك 600 ملم إلى 1000 بحسب فئة الصاروخ. أول استخدام قتالي للصاروخ كان في عام 1972 في حرب الفيتنام حينما نجحت صواريخ تاو أطلقت من طائرات عمودية في اختراق وتدمير الدبابات السوفيتية الصنع بي تي-76.
التطوير والتصميم

التصميم الأولي الذي اطلق عليه اسم XBGM-71A طور بين عامي 1963 و 1968 من قبل شركة هيوز للطائرات، وكان التصميم يعتمد على اطلاق صاروخ مضاد للدروع من الأرض أو من خلال منصات اطلاق محمولة جوا بالمروحيات. لاحقا انتجت شركة رايثون صاروخ BGM-71 TOW الذي يوجه بواسطة سلك ويستخدم كصاروخ خارق للدروع والتحصينات.